(بزنيس واير): تستخدم "إن تي تي" المحدودة، الشركة العالمية الرائدة في الخدمات والبنى التحتية لتكنولوجيا المعلومات، التقنيات والابتكار لتعزيز تجربة الجماهير بإنصاف عبر كل من طواف فرنسا (دورة فرنسا الدولية للدراجات الهوائية أو "تور دو فرانس") وطواف فرنسا للسيدات مع برنامج "زويفت".
وسيشهد حدث 2022 انطلاق السباق النسائي الافتتاحي في الشانزليزيه في 24 يوليو 2022، قبل اختتام سباق الرجال في اليوم ذاته. وسيضم سباق السيدات 24 فريقاً مكوّن من ست متسابقات، وسيختتم في 31 يوليو 2022 في "لا سوبر بلانش دي بيل فيي". وتعد شركة "إن إن تي تي" الشريك التكنولوجي الرسمي لطواف فرنسا (دورة فرنسا الدولية للدراجات الهوائية أو "تور دو فرانس") على مدى الأعوام الثمانية الماضية.
للمرة الأولى على الإطلاق، وفي وقت يشهد تزايد اهتمام السيدات بركوب الدراجات، ستُسهم "إن تي تي" في تقريب الجماهير من الحدث وتسليط الضوء على هذه المناسبة البارزة من خلال تطبيق خدمة التتبع في الوقت الفعلي للمتسابقات، ومركز السباق واستراتيجيته للنمذجة التنبؤية لدعم السباق. ويتضمّن النموذج أيضاً قناة مواعيد الجولة "لو تور داتا" @letourdata، وهي قناة محتوى قائمة على البيانات تساعد في سرد القصص حول السباق عبر وسائل التواصل الاجتماعي وقنوات البث. وستكشف الحسابات الشخصية للمتسابقات والفريق برمته عن رؤى فريدة حول فريق السيدات المحترفات.
بالإضافة إلى ذلك، ستستضيف "إن تي تي" بالتعاون مع منظمة "إيه.إس.أو" مجموعة من التجارب الرقمية الجديدة والمعززة لإشراك الجماهير حول العالم، سواء في المنزل أو على الطرق. وتشمل هذه التجارب:
- الإنسان الرقمي: طورت "إن تي تي" جناحاً تفاعلياً يضم شخصية رمزية بشرية واقعية تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي، وخضعت لتدريب يتمحور حول معلومات السباق والمعلومات السياحية ذات الصلة. وستتوفّر هذه التكنولوجيا في متجر الجماهير الرسمي في "جراند ديبار" في كوبنهاغن وفي الشاحنة التقنية الخاصة بـ"إن تي تي" في نهاية كل مرحلة.
- توأم رقمي معزز: خلال العام الماضي، أنشأت "إن تي تي" توأماً رقمياً للفعالية، مما أكسب الموظفين رؤية واضحة في الوقت الفعلي وبسّط العمليات في نهاية المطاف لضمان استمرارية السباق ومرونته. وفي هذا العام، عززت التكنولوجيا الاتصال لتوفير عمليات أكثر ذكاءً في الحدث، ما يتيح اتخاذ قرارات مدروسة بصورة أسرع في بيئة شديدة التعقيد ودائمة التغيير.
- شراكة مع "سترافا": ستقدم قناة letourdata@ المباشرة لرواية القصص والتابعة لشركة "إن تي تي"، بالتعاون مع تطبيق "سترافا"، مقارنات في الوقت الفعلي بين الهواة والمحترفين وملك الجبل (أو أسرع الأوقات المعروفة التي يجتازها المتسابق) على وسائل التواصل الاجتماعي وقنوات البث أثناء السباق.
وفي هذا السياق، قالت ميشيل ماكجواير، نائب رئيس شؤون تقديم الخدمات المدارة، في شركة "إن تي تي" في أوروبا: "بالتزامن مع ارتفاع نسبة ركوب السيدات للدراجات كما شهدنا خلال دورة سباق ’لا كورس باي لا تور دو فرنس‘ مع ’إف دي جاي‘ مع أكثر من 30 مليون مشاهد على التلفاز، نعرب عن فخرنا الشديد بالاستمرار في توسيع قاعدة الجماهير والمشاركة في هذا الإنجاز التاريخي بما يتعلق بركوب السيدات للدراجات. وما يزال هناك الكثير من العمل لتحقيق المساواة بين الجنسين في ركوب الدراجات، لكننا متحمسون للغاية للقيام بما في وسعنا لزيادة إمكانية الوصول إلى هذه الرياضة. وتعكس التقنيات التي نستخدمها تعكس قدرتنا على نقل الحدث إلى عدد أكبر من الجماهير، أكثر من أي وقت مضى".
وأضافت ماكجواير قائلةً: "عندما يتعلق الأمر بالتكنولوجيا، يتسم السباقان بالديناميكية ويتطلبان الوصول إلى المعلومات في الوقت الفعلي لضمان عمليات مستمرة وسلسة، مع إنشاء قاعدة جماهير مستنيرة ومتفاعلة. وبفضل مجموعة حلولها وخبراتها المتكاملة، ستواصل شركة ’إن تي تي‘ دعم ’إيه.إس.أو‘ لتحقيق نقلة نوعية في هذا السباق الشهير".
ومن جهته، قال جوليان جوبيل، مدير شؤون الإعلام والشراكات في شركة "إيه.إس.أو": "نفخر في شركة ’إيه.إس.أو‘ بإطلاق طواف فرنسا للسيدات مع برنامج ’زويفت‘، وأن نعتمد على شركائنا التقنيين الرئيسيين على غرار شركة ’إن تي تي‘. وتُعرف شراكتنا مع ’إن تي تي‘ بتقريب الجماهير أكثر من الحدث. ويمثل عام 2022 مناسبة بالغة الأهمية لركوب السيدات للدراجات، والمشجعون في جميع أنحاء العالم متحمسون للغاية لمشاهدة الدورة الأولى من طواف فرنسا للسيدات مع برنامج ’زويفت‘.
ويعكس دور "إن تي تي" بصفتها شريكاً تقنياً رسمياً لـطواف فرنسا للسيدات مع برنامج "زويفت" دعمها لشركة "إيه.إس.أو" في أربعة من الفعاليات النسائية التي تنظمها، من بينها "باريس-روبيه" للسيدت مع "زويفت" و"فليش والون" للسيدات و"لييج-باستوني-لييج" للسيدات. للمزيد من المعلومات حول كيفية دعم "إن تي تي" لـ"إيه.إس.أو"، يرجى زيارة الرابط الإلكتروني التالي: https://services.global.ntt/tourdefrance
يرجى متابعة قناة @letourdata على تويتر والبحث عن توقعات "إن تي تي" ذات صلة بالسباق باستخدام هاشتاغ NTTPredictor#.
انتهى
لمحة عن منظمة "أموري سبورت"
تعد منظمة "أموري سبورت" شركة تمتلك وتصمم وتنظم أهم الأحداث الرياضية الدولية. وتتمتع الشركة، المتخصصة في الأحداث خارج الملاعب، بمعرفة داخلية بالمهن المرتبطة بالتنظيم والإعلام ومبيعات الأحداث الرياضية. وتنظم "إيه.إس.أو" مسابقات على مدى 250 يوماً في السنة، و90 حدثاً في 30 دولة. وتشارك "إيه.إس.أو" في 5 مناسبات رياضية رئيسية بما في ذلك ركوب الدراجات في طواف فرنسا (دورة فرنسا الدولية للدراجات الهوائية أو "تور دو فرانس")، وسباق داكار للسيارات، والفعاليات الجماهيرية مع "ماراثون باريس" برعاية "شنايدر إلكتريك"، ولعبة الجولف مع بطولة "لاكوست للسيدات المفتوحة" في فرنسا والملاحة الشراعية مع إنتاج وتوزيع الصور للسباقات المرموقة. تعد منظمة "أموري سبورت" شركة تابعة ل"أموري"، وهي مجموعة إعلامية ورياضية تمتلك صحيفة "ليكيب".
لمحة عن شركة "إن تي تي" المحدودة
تعدّ شركة "إن تي تي" المحدودة شركة رائدة عالمياً في الخدمات والبنى تحتية لمعلومات التكنولوجيا. مع عائدات تزيد عن 10 مليار دولار أمريكي، تعمل "إن تي تي" في أكثر من 200 دولة ومنطقة، وتخدم 5,000 عميل عبر قطاعات متعددة. من خلال التكنولوجيا والابتكار، تقدم الشركة مستقبلًا آمناً ومتصلاً من شأنه تمكين موظفيها وعملائها ومجتمعاتها. كما تضع حجر الأساس لمنظومة الشبكات من الحافة إلى السحابة في المؤسسات، وتبسط تعقيدات أعباء العمل عبر البيئات متعددة الأوساط السحابية، وتبتكر على حافة بيئات تكنولوجيا المعلومات الخاصة بها، حيث تلتقي الشبكات والسحابة والتطبيقات. في مسيرتها نحو مستقبل محدد بالبرمجيات، تدعم الشركة المؤسسات بواسطة خدمات البنية التحتية التي توفرها المنصات. وكجزء من شركة "إن تي تي" العالمية، نقدم خدماتنا لـ65 في المائة من الشركات المدرجة على قائمة "فورتشن جلوبال 500" ولـ80 في المائة من الشركات المدرجة على قائمة "فورتشن جلوبال 100". معاً نقوم بتمكين المستقبل المتصل.
يُمكنكم زيارتنا على الموقع الإلكتروني التالي: services.global.ntt.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20220627005681/en/
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.